سمَّى “أبو إسماعيل الهروي” كتابه هذا بـ”الأربعين في دلائل التوحيد”، ولذلك اختار أربعين حديثًا، ووضع لكل حديث بابًا، وساق الحديث بإسناده إلى النبي صلى الله عليه وسلم، واسم الباب عبارة عن شرح لما تضمنه من اسم أو صفة لله عز وجل، وهي طريقة المحدثين في ذكر الخبر بالإسناد.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: