يتناول كتاب “الرؤية” للإمام علي بن عمر الدارقطني إثبات رؤية المؤمنين لربهم عز وجل يوم القيامة، وقد بدأ “الدارقطني” بسرد الأحاديث الواردة في الباب، ثم أتبعه بالكلام على طرقها وأسانيدها، مع بيان عللها إن وُجدت، وردود على المخالفين. واعتمد الدارقطني في منهجه على الاستقراء وجمع الطرق والمقارنة بينها وتحقيق مسائل العقيدة على طريقة المحدثين.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: