كتاب “التنبيه” لأبي عبيد البكري هو إصلاح ما أتاه أبو علي القالي من الأغلاط والأوهام في كتاب الأمالي. وهذا لا يحط من علو مرتبة “أبي علي” ولا يضع من سعة علمه وحفظه للآداب العربية. وقد قيل في المثل: “لكل صارة نبوة، ولكل جواد كبوة، ولكل عالم هفوة”. وقال أبو عبيد في مقدمته: “العالِم مَن عُدّت هفواته، وأُحصيت سقطاته”.
اضغط على إحدى أسماء أدوار النشر التالية لعرض روابط القراءة والتحميل الخاصة بها: